فلك الابراج والنفسية البشرية
فلك الابراج والنفسية البشرية
فلك الابراج والنفسية البشرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فلك الابراج والنفسية البشرية

الكواكب والطبيعه البشريه وتاثيرها على الشخصيه ...ابو مارك الخميسي ...للفلك والتنجيم وتحليل الشخصيه وكل شيء في الحياة مقدر بالزمان والمكان وبارادة الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 السؤال عن حال المراءة والزواج والجمال والمال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو مارك الفلكي
Admin
ابو مارك الفلكي


المساهمات : 254
تاريخ التسجيل : 19/07/2012
العمر : 62
الموقع : المانيا

السؤال عن حال المراءة والزواج والجمال والمال Empty
مُساهمةموضوع: السؤال عن حال المراءة والزواج والجمال والمال   السؤال عن حال المراءة والزواج والجمال والمال Emptyالجمعة يناير 09, 2015 9:41 am

إذا سئلت عن تزويج أيتم أم لا ؟ و كيف يكون حسن ذات بينهما ؟ و إن لم يتم فماذا يعرفه ؟


- إجعل الطالع و صاحبه و القمر للسائل
- و البيت السابع و صاحبه للمرأة
* فإن إتصل صاحب الطالع أو القمر بصاحب السابع و إن كان في السابع ظفر بالمرأة في سهولة
* و إن إتصل صاحب السابع بصاحب الطالع أو كان في الطالع ظفر بالمرأة في سهولة من المرأة كانت المرأة أحرص من الرجل
* و إن كان القمر الناقل بينهما إختلف الرسل بينهما و كان تمام القضية على أيديهم
* ثم أنظر بعد ذلك إلى قابل التدبير و هو الكوكب الثقيل فإن كان منحوسا من تربيع أو مقابلة أو كان ساقطا فسدت الحاجة بعد إستقامتها

و إن سألت من أي وجه يكون الفساد ؟


* فأنظر إلى النحس فإن كان صاحب الثاني من الطالع أو الثامن كان الفساد من قبل المهر
و إن كان صاحب الثاني عشر من الطالع كان الفساد من يوم حسب المرأة
و إن كان صاحب الرابع فالفساد من قبل الآباء
و إن كان صاحب الثالث فمن قبل الإخوة
و كذلك تقسيم الببيوت على جواهرها
* و إن كان كوكب يقطع الإتصال بينهما كان الفساد من جوهر بيته
فإن كان صاحب الثاني أو الثامن من قبل المهر يكون الإلتقاء
و إن كان صاحب الثالث فمن الإخوة
و إن كان الخامس فالمرأة ثيب لها ولد و كذلك السبب يقع الأقوال
و إن كان صاحب السادس فمن قبل المرض أو عيب في جسد
* و إن كان الفساد من الكوكب الناقل كان من قبل الرسول

فأما حسن أخلاقهما
- فأنظر الإتصال الذي بين صاحب الطالع و صاحب الحاجة :
* فإن تناظرا من البرج السابع و هو نظر المقابلة دل على سوء خلق و كثرة خصومة
* و إن كان النظر من تربيع كان حسن الخلق و لكن يصحبه أحيانا خصومة
* و إن كان النظر من تثليث أو تسديس دل على التحبب و حسن الخلق
* و كذلك إذا كان القمر مقبولا
* و إن كان صاحب الطالع في وتد و هو كوكب ثقيل أعني يكون القابل كان الرجل المستعلي أنفا للمرأة
* فأيهما وجدت منهما ساقطا أو دافعا فهو المقهور الخاضع أعني صاحب الطالع أو صاحب الحاجة
* و إذا إجتمعا في برج واحد دلا على الضجر
* و إن كان القمر ينظر إلى الطالع و هو منحوس كان بينهما تفاحش
* و إن كان النحس في الطالع كان ذلك من قبل الرجل
و كذلك بقية البيوت على جواهرها
* فإذا رؤيا منحوسة كان الضرر على الرجل
* و إذا نحست الزهرة أضرته المرأة
* و إذا نحس القمر أضر بهما جميعا


و إذا سئلت عن إمرأة خرجت من بيتها بغضب من زوجها هل ترجع إلى بيتها أم لا ؟


- فانظر إلى الزهرة و الشمس اللذين هما الدليلان على الرجل و المرأة :
* فإن كانت الزهرة فوق الأرض من موضع جيد من الطالع و الشمس تحت فأخبر أن رجوع المرأة إلى بيتها في عسر شديد
* و إن كان القمر ساعة خرجت من بيتها أو ساعة المسألة قد جاوز الإستقبال أعني بعد إنصراف الشهر فإن رجوعها إلى بيتها سريع
* و إن كان القمر زائدا في النور أي من أول الشهر فإن رجوعها أبطأ
* و إن كانت الزهرة حين خرجت من بيتها راجعة غربية فإنها ترجع إلى بيتها من تلقاء نفسها نادمة
* و إن كانت شرقية خارجة من تحت الشعاع راجعة فإنها ترجع و تكون في رجوعها نادمة على ما كان من رجوعها و لكن لا تندم على ما صنعت كما تقدم في الباب الأول


و إن سئلت عن إمرأة عذراء هي أم ثيب ؟


- فأنظر إلى الطالع ساعة تسأل و إلى صاحبه و القمر :
* فإن كانت في بروج ثابتة فهي عذراء نقية مما قدمت به
* و إن كانت في بروج منقلبة أو ذات جسدين فإنها ثيب قد تزوجت , و إن كانت المرأة أمة تزعم أنها عذراء فقد فجر بها و أخذت عذرتها
* و إن كان القمر في برج ذي جسدين أو منقلب و الطالع و صاحبه في برج ثابت فقد فارقت و لم يؤخذ عذرتها
* فإن كان القمر مع المريخ في برج منقلب أو ذي جسدين فإن عذرتها قد أخذت في مصادقة الرجال
* و إن كان زحل في الطالع مع القمر في برج ذي جسدين أو ثابت كان الذي جامعها إنما يأتيها في دبرها و لم تؤخذ عذرتها
* و إن كان المريخ في وتد و الزهرة و القمر فاسد بالمريخ و الزهرة في العقرب فإن المرأة ليست بعذراء
* و إن وجدت عطارد أو المشتري في الحمل أو الأسد أو القوس و سقط المريخ عنهما و لم ينظر إليها فإنها عذراء


و إن سئلت عن إمرأة هل لها ولد أم لا ؟


* فأنظر إلى الزهرة فإن كانت في الدلو أو الأسد و معها عطارد فإنها لم تلد شيئا قط
* و إن كانت الزهرة و عطارد في العقرب أو الثور فإن لها ولد
* و إن كان القمر و المريخ و الزهرة في برج ذوات جسدين غير القوس فإن لها ولد
* فأما القوس فإنه يدل على أن المرأة ليس لها ولد و لا تلد أبدا و إن ولدت مات
* فإن كانت النحوس في بروج منقلبة فإن ولدها من حرام أو مصادقة و فجور و هي تخون بزوجها
* و إن كانت السعود في البروج المنقلبة فولدها من حلال
* و إن إختلفت السعود و النحوس جميعا في البروج المنقلبة فإن ولدها يغتم به


و إن سئلت عن إمرأة حامل أولدها من حرام أم حلال ؟


* فأنظر إلى البرج الخامس من الطالع : فإن نظر إليه المريخ أو زحل أو عطارد فولدها من فجور
و إن نظرت السعود فولدها من حلال


إن سئلت عن إمرأة هل لها من تحبه أو هل يحبها رجل أم لا ؟


* فأنظر إلى صاحب الطالع و القمر فإن كان أحدهما مع المريخ في درجة فإن لها صديقا معها في الدار
* و إن كان أحدهما منصرفا عن المريخ فقد كان لها من تحبه و قد تركته
* و إن كان أحدهما متصلا بالمريخ و هو في أحد بيوته فإنها قد هويت رجلا يطلبها و هي تريد
* و إن كان أحدهما يتصل بالمشتري فإنها قد هويت رجلا هو أرفع منها و هي تحبه
* و إن إتصل بعطارد فقد هويت شابا أحدث من زوجها و هو كاتب أو تاجر
* و إن إتصل أحدهما بالزهرة فقد هويت إمرأة و هي مشغوفة بالنساء
* فإن كان المشتري ينظر إليه كان برحها إياه من قبل عفة أحدثت
* و إن كانت الشمس فقد نظر إليها رجل عظيم و قد تركته لذلك
* و إن نظرت الزهرة فقد فطنت لها إمرأة
و كذلك جماعة الكواكب على أجناسها
* و اعلم إن عطارد و زحل إذا كانا في برج واحد و هما ينظران إلى القمر أو صاحب الطالع فقد فطن لهما رجل أشيب يختضب شيبته للأحداث
* و إن إتصل القمر بهما فقد هويت رجل صفته ما ذكرت




* أنظر المبتز أي جنس كان من الكواكب هل إتصل بصاحب السابع
فإن كان بينهما مواصلة تم ما يرجوه من أمر النكاح
خصوصا إذا كان الإتصال من تثليث أو تسديس تم بلا نزاع
و في التربيع و المقابلة فلا بد من النزاع بينهما
و في المقارنة المودة الثابتة
* إذا كان في السابع السعود أي المشتري و الزهرة فهو نكاح حسن محمود العاقبة
و إن كانت النحوس هنالك فليتجنب السائل النكاح

- و السائل عن أمر التزويج ينظر له من ثلاثة مواضع : الطالع و ربه و الكوكب المنصرف عنه القمر
- أما المسؤول عنه فينظر له من ثلاث وجوه أيضا : السابع و ربه و الكوكب المتصل به القمر
- و الشمس للرجل و الزهرة للمرأة : فإن كان الزوج سائلا فضف لأدلاء السائل الشمس , و ضف لأدلاء المرأة الزهرة
* فإن وجدت بين رب الطالع و هو المبتز و بين رب السابع مواصلة أيضا
و كذلك بين الشمس و الزهرة تم ذلك التزويج
و في الإتصال من عداوة إبطاء و إلتواء
و إن لم يكن هناك إتصال فقل لا يتم

* و إذا وجدت أحد السعدين ( المشتري أو الزهرة ) في السابع فقل النكاح حسن يدل على الإتفاق و المودة و حسن العاقبة
و بضد ذلك تدل النحوس إذا دخلت هناك ( في السابع )

* و يلحق بهذه الأدلة سهم التزويج
و إستخراجه مطلقا من الشمس إلى القمر و يلقى من السابع
و قيل من الزهرة إلى درجة السابع و يلقى من الطالع
و الأول أشهر , و الثاني أليق و أكثر وقوعا و قد جرب و أفاد

فإذا كان السهم و ربه في الطالع
أو في السابع
أو مع الشمس
أو مع الزهرة
أو ناظر رب السهم رب الطالع أو رب السابع دل على تمام الزوجية
و إن لم يكن شيء من ذلك فلا و الله أعلم




في معرفة التزويج

* أن يعلم أولا أن الطالع و رب الطالع هما دليلا السائل
و السابع و رب السابع دليلا المسؤول عنه و هو المطلوب
* فإن كان رب الطالع يتصل برب السابع دل على حرص السائل في الطلب و على حصول المطلوب
و كذلك إذا كان رب الطالع في السابع دل على حرصه في الطلب
* و إن كان بالعكس من ذلك و هو أن يتصل رب السابع برب الطالع
أو يكون رب السابع في الطالع كان الحرص في الطلب من جهة المسؤول عنه و يدل على حصول المراد
* فإن لم يتصل هذان الدليلان أحدهما بالآخر
فأنظر إلى الكوكب الذي ينقل بينهما النور و يجمعه فإن كان بينهما ذلك دل على حصول المطلوب بواسطة
* فإن لم يكن ذلك فأنظر الذي ينصرف عنه القمر فهو دليل السائل
و إلى الكوكب الذي يتصل به القمر فهو دليل المسؤول عنه
فإن حصل بين الكوكبين إتصال دل على حصول المقصود
* فإن لم يكن بينهما إتصال فاجعل الشمس دليلا للرجل و الزهرة دليل المرأة فإن حصل بينهما إتصال فاقض بحصول المقصود
فإن لم يكن كذلك فهذا الأمر لا يتم
* فإن إتصل الدليلان أحدهما بالآخر لكن أحدهما راجع أو محترق أو في هبوطه فاقض بأن الأمر لا يتم

فإن أردت أن تعلم أن المرأة حسنة الصورة أو قبيحة المنظر

* أنظر إلى رب البيت السابع فإن كان سعدا أو متصلا بسعد دل على أنها حسنة الصورة
و إن كان بالعكس منه و هو أن يكون نحسا أو متصلا بنحس فاقض بقبح منظرها
* و إن كان رب البيت السابع سعدا و هو في بيته دل على أنها حسنة الصورة و الأخلاق محبوبة عند الناس
* و إن كان في غير بيته و صاحب برجه ينظر إليه من تثليث أو تسديس فاقض بحسن خلقها و خلقتها
و إن كان رب برجه ينظر إليه من المقابلة فاقض بسوء خلقها
و إن كان النظر من تربيع كان الأمر متوسطا بين الحسن و القبح

و إن أردت أن تعلم أنه يحصل الألفة ما بينهما أم لا

* فانظر إلى دليل الرجل و إلى دليل المرأة
فإن إتصل أحدهما بالآخر من تثليث أو تسديس فاقض بينهما بالألفة و المودة
و إن كان من المقابلة دل على العداوة التامة
و إن كان من التربيع كان الأمر متوسطا بينهما

و إن أردت أن تعلم حال غنائهما و مالهما

* أنظر إلى البرج الثاني فهو دليل مال السائل و هو الرجل
و إلى البرج الثامن فهو دليل مال المرأة و هو المسؤول عنه
فإن كن فيهما سعد أو ينظر إليهما سعد و كان صاحبهما سعد و مستقيم دل على غنائهما
فإن كان في هذين البرجين نحس أو ينظر إليهما نحس أو صاحبهما نحس أو راجع دل على فقرهما
* ثم أنظر إلى رب الطالع فإن كان في وتد و رب البيت السابع زائل عن الوتد دل على أن الرجل متول عليها و حاكم و أنها تحت طوعه و حكمه
و إن كان بالعكس من ذلك و هو أن يكون رب السابع في الوتد و صاحب الطالع زائل عن الوتد كان الحكم بالعكس فيما ذكرناه

و إن أردت أن تعلم حال إمرأة خرجت من بيت زوجها هل تعود أم لا

* أنظر إلى دليل الرجل من الطالع و ربه و من الكوكب المنصرف عنه القمر
و إلى دليل المرأة من البرج السابع و صاحبه و من الكوكب المتصل به القمر
فإن كانت هذه الأدلة يتصل أحدها بالآخر من تثليث أو تسديس دل على رجوعهما بسرعة
و إن كان الإتصال من المقابلة و التربيع و المقارنة فاقض بأنها لا ترجع
إلا أن يحصل بينهما إتصال محمود فاقض برجوعها بعد تعب
* ثم أنظر إلى الزهرة فإن كانت راجعة و عند رجوعها تتصل بالشمس من مقارنة أعني تكون في الإحتراق دل على أن المرأة نادمة على خروجها و هي ترجع
و إن كانت الزهرة مستقيمة فاقض برجوعها لكن بعد تعب
* ثم أنظر إلى القمر إن كان ناقصا في النور فاقض بندامتها و صلحها
و إن كان القمر زائدا في النور فاقض بأنها لا تريد الرجوع فإن حصل الصلح كان بشدة و تعب

و إذا أردت أن تعلم السابق منهما بالهلاك

* أنظر إلى رب الطالع و إلى رب السابع فأيهما سبق الآخر إلى الإتصال بالنحوس أو الإحتراق كان هو الهالك قبل صاحبه
فإن كان الأمر كذلك و نظر إليهما سعد أو إلى أحدهما دل على حصول المرض لكن الأمر يؤول إلى السلامة من الهلاك

المثال الأول

نظرنا إلى هيئة الفلك في هذه الساعة فكان الطالع العقرب و ربه في وسط السماء و وجدنا القمر في الطالع و قريبا من درج الطالع فكان أولى أن يكون دليل الطالع من غيره لأن الطالع يقدم على غيره من الأوتاد , و لما كان القمر متصلا بالمشتري و المشتري في السابع قلنا أن الضمير عن التزويج
ثم وجدنا القمر مع سهم السعادة و رب الطالع و المشتري في الأوتاد و القمر متصلا بالمشتري فإذا إنصرف عنه إتصل بالمريخ الذي هو رب الطالع دل على التزويج
و لكون المشتري في السابع و هو راجع دل على أن المطلوب لا يثبت في أول الأمر و يقطع الطالب رجاءه منه فإذا إستقام المشتري حصل المطلوب
* ثم أردنا أن نعلم أن المرأة بكر أو ثيب نظرنا إلى رب السابع وجدناه الزهرة و هي في الثاني من الطالع في برج مجسد نقول أن المرأة ثيب و لكون الزهرة في مقابلة زحل دل على أنها كان لها زوج و لما وجدنا زحل في البرج الثامن من الطالع دل على موت زوجها
* فإذا أردت أن تعلم أن لها ولد أم لا نظرنا إلى البرج الخامس منها برج الحمل و لم نجد فيه كوكبا فنقول أن المرأة لا ولد لها و لو وجدنا فيه كوكبا لحكمنا لها بالولد

المثال الثاني

نظرنا إلى هيئة الفلك في هذه الصورة فكان الطالع السنبلة و رب الطالع و هو عطارد و هو في البرج التاسع من الطالع فقلنا أن السائل غريب
و لكونه في البرج مع زحل دل على أنه حصلت له المكاره في سفره
و لما وجدنا رب البيت الثاني الزهرة و هي في الوتد دل على أنه غني ذو مال
ثم نظرنا إلى حال المرأة من البرج السابع فوجدنا ربه المشتري ( و هو ) فيه دل على أن المرأة حسنة الصورة و الخلق
و لكون المشتري في الوتد دل على أن المرأة معروفة مشهورة
و لكون الزهرة و المشتري كل واحد منهما في برج مجسد دل على دل على أنها ثيب
ثم أردنا أن نعلم أن التزويج حصل أم لا نظرنا إلى رب الطالع و هو عطارد فوجدناه منصرفا من مقارنة زحل و منحوسا به و في البروج الزائلة و وجدنا القمر خالي السير دل على عدم التزويج و أنه لا يصح
و لما كانت الزهرة في جميع الأحكام بطبعها تدل على النساء فوجدناها في هذه الصورة في بيت عطارد و عطارد في بيت الزهرة دل على أن المرأة تنسب إلى هذا الرجل السائل من جهة القرابة
و لما كانت الزهرة في وسط السماء و عطارد في برج زائل دل على المرأة متكبرة لا تلتفت إليه و أن الرجل متغرب كثير الأسفار في جيمع الأوقات فلا يحصل بينهما تزويج

المثال الثالث

نظرنا إلى هيئة الفلك في هذه الصورة فكان الطالع الثور و ربه الزهرة و هي في التاسع من الطالع راجعة فهي ضعيفة فلا تصلح للدليل
ثم نظرنا إلى القمر فوجدناه في البرج الثالث و هو قوي الحال لكونه رب الساعة و هو في بيته و موضع فرحه
ثم وجدناه منصرفا عن عطارد متصلا بالزهرة , فجعلنا المنصرف عنه القمر و هو عطارد دليل الرجل و المتصل به القمر و هي الزهرة دليل المرأة
و لما كان زحل منصرفا من مقابلته دل على أن الرجل كانت له زوجة و طلقها
و لكون الزهرة متصلة بالمريخ من تثليث دل على أن المرأة أيضا لها زوج
و لكون الزهرة راجعة دل على أن المرأة سيئة الأخلاق و لسوء خلقها طلبت الطلاق و خرجت من بيت زوجها الأول
ثم أردنا أن نعلم أن هذا التزويج يصح أم لا و نظرنا إلى الزهرة فوجدناها راجعة و الذنب في الطالع و أوتاد الطالع زائلة و بيت العاقبة برج السرطان في التسوية و هو برج منقلب دل على أن هذا الأمر لا يصح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://alfalkandaltanjem.mountada.net
 
السؤال عن حال المراءة والزواج والجمال والمال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تحليل الحب والزواج والجنس فلكيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فلك الابراج والنفسية البشرية  :: الفلك والتنجيم :: المنتدى الأول :: علوم الفلك والتنجيم - الابراج التوقعات الشهربه - :: علوم نفسيه - تحليل الشخصيه من خلال - شكل وجه واظافر الانسان وحركات اليد والعين :: مقارنات الكواكب والدرجات ومواضيع تنجيم منوعة-
انتقل الى: